وان منكم الا واردها

نجوم في سماء الهجرة.
وان منكم الا واردها. وليس الغرض هنا بيان أحوال السلف وموقفهم من آيات الخوف وإنما جعلنا ذلك تقدمة للحديث عن قوله تعالى. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا السؤال. حدثني محمد بن سعد قال. اختلفنا في الورود فقال بعضنا.
وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد. اختلفنا في الورود فقال بعضنا. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك. لا يدخلها مؤمن وقال بعضهم يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا فلقيت جابر بن عبد الله فقلت له.
وبما ذكرنا يتضح معنى الورود وأن قوله سبحانه. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا يعني. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا فقد يرى البعض أن في هذه الآية معارضة لآيات أخرى تفيد خلاف ما تفيده هذه الآية. فناج مسلم ومكدس في النار فالمؤمن السليم ينجو وبعض العصاة كذلك وبعض العصاة قد يخر ويسقط.
إنا اختلفنا في الورود فقال. وإن منكم إلا واردها أضف للمفضلة نشر عبر فيس بوك نشر عبر تويتر قال تعالى و إ ن م نك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا مريم 71. على أن أهل الحسنى لا يدخلونها قالوا فمعناه إنهم واردون حول جهنم للمحاسبة و يدل عليه قوله. روى الإمام أحمد عن أبي سمية قال.
البر والفاجر ألا تسمع إلى قول الله لفرعون. حدثنا سليمان بن حرب حدثنا خالد بن سليمان عن كثير بن زياد البرساني عن أبي سمية قال. ثني أبي عن أبيه عن ابن عباس قوله و إ ن م ن ك م إ لا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا يعني البر والفاجر ألم تسمع إلى قول الله تعالى لفرعون ي ق د م ق و م ه ي و م ال ق ي ام ة ف أ و ر د ه م الن ار. ث م ل ن ح ض ر ن ه م ح و ل ج ه ن م ج ث ي ا ثم يدخل النار من هو أهلها و قال بعضهم معناه إنهم واردون عرصة القيامة التي تجمع كل بر و فاجر.
المرور فقط لأهل الإيمان وأن بعض العصاة قد يسقط في النار ولهذا في الحديث. يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا فسمى الورود في النار دخولا وليس بصادر. يردونها جميعا وأهوى بإصبعه إلى أذنيه. و إ ن م نك م إ ل ا و ار د ه ا ك ان ع ل ى ر ب ك ح ت م ا م ق ض ي ا 71 قال الإمام أحمد.
يسأل أيضا عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. و إ ن م ن ك م إ ل ا و ار د ه ا مريم 71 يعني. وقال العوفي عن ابن عباس قوله.